الصفحة الرئيسية  متفرّقات

متفرّقات أجهزة التلفاز الذكية OLED : إمكانيات أكبر تحتل مكاناً أصغر

نشر في  28 أكتوبر 2015  (19:14)

يمكن اعتبار أن التلفزيون هو الجهاز الذي شهد تطوّرا أكثر في مدّة زمنية تعتبر قصيرة . ومرّة أخرى تختلط الحقيقة بالخيال في هذا المجال . ويمكن القول إن " آل – جي " حاولت أن تحقق كافة الإنتظارات حتى الجنونية منها . ولا شك أن تكنولوجيا OLED من " آل – جي " هي أحسن مثال . لكن ما الذي يميّز شاشة OLED من " آل – جي " عن غيرها من الشاشات ؟ إنها الزاوية المثالية والدقة في الألوان وفي الأبيض والأسود ... إن إمكانيات هذا الجهاز الجدير بالخيال العلمي لا يمكن أن نتخيّلها . وما انفكت هذه التكنولوجيا المتوفرة في أغلب مغازات الإلكترونيك تبهر الناس من خلال فعاليتها وهي تتحسّن باستمرار مثلما هو الشأن خلال معرض IFA 2015 حيث تم دمجها مع تقنية HDR .

ومن جهة أخرى تمتلك " آل – جي " نظامها الخاص في الإستغلالWebOS 2.0. ولعلّ شعارها الذي يتلخص في : " جعل جهاز التلفزيون بسيطا مرة أخرى " هو تعديل مثالي يثبت أن التعقيد لا يستدعي بالضرورة الإبتكار والتجديد . وبقطع النظر عن كل هذا ألسنا جميعا نبحث عن نمط حياة أسهل وأكثر راحة ونجاعة كلّما تقدمنا في الزمن ؟.

ومن خلال سطح بيني (interface) مريح و قابل للشخصنة بصفة كلية فإن نظام LG WebOS يسهّل عليكم حياتكم دون أن يسيء إلى الوظيفة .

نحو رؤية أكبر وأشمل
لقد تعوّدنا على الإعتقاد أن الأبحاث العلمية المعمقة لا تتماشى مع إحترامالمحيطالبيئي . رغمذلك, قد آلت " آل – جي " على نفسها أن تحقق كافة أهدافها دون أن يكون لذلك أي تأثير سلبي على المحيط والنظام البيولوجي .

برهنت " آل – جي " على هذه القناعة من خلال استثماراتها في مجال التكنولوجيا المتجددة تحت مسمّى " LG Solar " الذي يشجع على الإحترام الدائم للنظام الإيكولوجي ( البيئي ) من خلال توفير العديد من المنتجات المخصصة للغرض .